تدريب نهج من شاب إلى شاب في موضوع الجندر
تدريب نهج من شاب إلى شاب في موضوع الجندر
تدريب نهج من شاب إلى شاب في موضوع الجندر (النوع الاجتماعي)
مقدمة:
الجندر قضية يجب أن تحظى باهتمام الجميع، فلكل فرد (أنثى أو ذكر ) الحق في العيش
في ظل عدالة جندرية خالية من أشكال التمييز في شتى مجالات الحياة، كما عليه واجبا
في ظل السعي للوصول إلى هذه العدالة ومساعدة الآخرين وتوعيتهم و تفعيل دورهم
للمساهمة في رفع الوعي الجندري في المجتمع.
والمواطن الفعال يمكنه البدء بنفسه أولا، والقيام بأنشطة للحيلولة دون التمايز
بين الطرفين، واتخاذ التدابير اللازمة لتحسين الوضع الاجتماعي داخل المجتمع، ونشر
الأفكار الجندرية للذين يفتقرون إليها.
والشباب /ات هم /هن شركاء في تعزيز الحياة الاجتماعية وتحقيق العدالة الاجتماعية
داخل مجتمعاتهم باعتبارهم شركاء حقيقيين في تنمية المجتمع، وبامكانهم تقديم
المساهمات الخاصة والمميزة والتي من شأنها التأثير على الآخرين، فالشباب/ات
يستطيعون مساعدة الصغار وتعليمهم وتوعيتهم بأن يكونوا قدوة لهم، كما بامكانهم نقل
الأفكار والرسائل الجندرية داخل وخارج أسرهم، و كذلك مساعدة أقرانهم من العمر
ذاته، سواء كانوا ملتحقين بالمدرسة أو بالجامعة ممن لم تسمح لهم الفرصة للالتحاق
بالمدرسة أو الجامعة.
ومن هنا جاء التفكير في تدريب مجموعة من الشباب/ت على نهج من شاب إلى شاب
للاستفادة من طاقات الشباب / ات و توجيهها في أنشطة تعود بالفائدة عليهم و علي
مجتمعاتهم.
مقدمة:
الجندر قضية يجب أن تحظى باهتمام الجميع، فلكل فرد (أنثى أو ذكر ) الحق في العيش
في ظل عدالة جندرية خالية من أشكال التمييز في شتى مجالات الحياة، كما عليه واجبا
في ظل السعي للوصول إلى هذه العدالة ومساعدة الآخرين وتوعيتهم و تفعيل دورهم
للمساهمة في رفع الوعي الجندري في المجتمع.
والمواطن الفعال يمكنه البدء بنفسه أولا، والقيام بأنشطة للحيلولة دون التمايز
بين الطرفين، واتخاذ التدابير اللازمة لتحسين الوضع الاجتماعي داخل المجتمع، ونشر
الأفكار الجندرية للذين يفتقرون إليها.
والشباب /ات هم /هن شركاء في تعزيز الحياة الاجتماعية وتحقيق العدالة الاجتماعية
داخل مجتمعاتهم باعتبارهم شركاء حقيقيين في تنمية المجتمع، وبامكانهم تقديم
المساهمات الخاصة والمميزة والتي من شأنها التأثير على الآخرين، فالشباب/ات
يستطيعون مساعدة الصغار وتعليمهم وتوعيتهم بأن يكونوا قدوة لهم، كما بامكانهم نقل
الأفكار والرسائل الجندرية داخل وخارج أسرهم، و كذلك مساعدة أقرانهم من العمر
ذاته، سواء كانوا ملتحقين بالمدرسة أو بالجامعة ممن لم تسمح لهم الفرصة للالتحاق
بالمدرسة أو الجامعة.
ومن هنا جاء التفكير في تدريب مجموعة من الشباب/ت على نهج من شاب إلى شاب
للاستفادة من طاقات الشباب / ات و توجيهها في أنشطة تعود بالفائدة عليهم و علي
مجتمعاتهم.
أضف تعليق