حذاري من اللعب بالنار فالمرحلة تحتاج الى الكثير من الحكمة
حذاري من اللعب بالنار فالمرحلة تحتاج الى الكثير من الحكمة
حذاري من اللعب بالنار فالمرحلة تحتاج الى الكثير من الحكمة
إقامة مستشفى عسكري ميداني، عسكريا واستراتيجيا يعني شيئا واحدا، هو وجود حالة حرب أو تهديد وبائي أو مجاعة، وفي حالة الحسيمة يمكن أن نقول أن تنصيب مستشفى عسكري هو إعلان حرب صريح على المنطقة.
لو عدنا قليلا إلى الوراء، وبالضبط سنة 20088 بمدينة سيدي إفني، ماذا حدث قبل الهجوم القمعي الكبير على المدينة؟
النظام آنذاك قام باغراق المدينة ونواحيها ب 144 ألفا من مختلف تلاوين القمع بما فيها قوات الدرك الحربي والجيش وقام أيضا بنصب مستشفى عسكري ميداني. أيام قليلة بعد ذلك شن هجومه الاهوج على المدينة وسكانها، انتهك حرمات البيوت والمساجد، ومارس ساديته ووحشيته المعهودة على الأبرياء!!!
نتمنى ألا يحدث نفس الشيء بالريف، خاصة بعد تصريحات الأغلبية الحكومية التي يمكن اعتبارها بمثابة مظلة وغطاء سياسي للداخلية لاستعمال القوة في مواجهة حراك الريف!
الريف منطقة مغربية تعاني في صمت ومطالب المواطنين هناك هي مطالب اجتماعية حقوقية صرفة يجب تقديم ايجابات صريحة عليها بدل لبس لبوس الخياط وتفصيل التهم على كل من رفع صوته للمطالبة ببعض من حقوقه كمواطن وكرامة على الجميع و تكميم الافواه فحذاري كل الحذر من تدكية نزعة الانفصال بالاصرار على تخوين المواطنين و فرض منطق التحكم و التركيع فالخاسر الاكبر انذاك سيكون هو الوطن.
رجاءا مزيدا من ضبط النفس و التحلي بالحكمة بدل اللعب بالنار
لو عدنا قليلا إلى الوراء، وبالضبط سنة 20088 بمدينة سيدي إفني، ماذا حدث قبل الهجوم القمعي الكبير على المدينة؟
النظام آنذاك قام باغراق المدينة ونواحيها ب 144 ألفا من مختلف تلاوين القمع بما فيها قوات الدرك الحربي والجيش وقام أيضا بنصب مستشفى عسكري ميداني. أيام قليلة بعد ذلك شن هجومه الاهوج على المدينة وسكانها، انتهك حرمات البيوت والمساجد، ومارس ساديته ووحشيته المعهودة على الأبرياء!!!
نتمنى ألا يحدث نفس الشيء بالريف، خاصة بعد تصريحات الأغلبية الحكومية التي يمكن اعتبارها بمثابة مظلة وغطاء سياسي للداخلية لاستعمال القوة في مواجهة حراك الريف!
الريف منطقة مغربية تعاني في صمت ومطالب المواطنين هناك هي مطالب اجتماعية حقوقية صرفة يجب تقديم ايجابات صريحة عليها بدل لبس لبوس الخياط وتفصيل التهم على كل من رفع صوته للمطالبة ببعض من حقوقه كمواطن وكرامة على الجميع و تكميم الافواه فحذاري كل الحذر من تدكية نزعة الانفصال بالاصرار على تخوين المواطنين و فرض منطق التحكم و التركيع فالخاسر الاكبر انذاك سيكون هو الوطن.
رجاءا مزيدا من ضبط النفس و التحلي بالحكمة بدل اللعب بالنار
بارطااااااجي
أضف تعليق